بغديدا هذا اليوم

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانين 10: 32 ـ 39

مرقس 13: 9 ـ 13

النشاطات في دار مار بولس

لقاء ندوة الثقافة المسيحية الثقافي الاسبوعي حاضر فيها الطبيب سامر حبيب البنا حول مرض انفلاونزا الخنازير.

اليوم الختامي لدورة بناء السلام لكادر جماعة المحبة والفرح تقديم الاخ عامر رفو.

تدريبات جوق كنارة الروح القدس الكلداني.

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

السهرات الانجيلية

تواصل اخوة مار عبد الاحد واخوة مار توما الاكويني والاخوات حاملات الطيب اقامة السهرات الانجيلية.

الرياضة

غادرنا ظهر هذا اليوم الخميس 19/11/2009 متوجها الى العاصمة بغداد وفد فريق نادي قره قوش الرياضي للشباب بكرة الطائرة لخوض نهائيات البطولة والتي ستبدأ غدا الجمعة في قاعة ملعب الشعب وبمشاركة أربعة فرق والتي تأهلت للنهائيات. وجاء ترشيح فريق نادي قره قوش الرياضي بعد حصوله على المركز الاول لبطولة المنطقة الشمالية والتي جرت نهاية الشهر الماضي في محافظة أربيل بعدة فوزه في المباراة النهائية على فريق نادي أربيل في مباراة رائعة المستوى. نتمنى لفريقنا الحصول على مراكز متقدمة في هذه النهائيات.

الاكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

سوداد نوئيل سليمان توني و بياتريس سركيس اقوب

تهنيء اسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

الوفيات:

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة امل مجيد ججو البني (من الاسر الوافدة) زوجة المرحوم بطرس فتوحي عن عمر ناهز 72 سنة اثر نوبة قلبية، اقيمت صلاة الدفنة عصر اليوم في كنيسة مار بهنام وسارة، ثم نقل جثمانها الى مقبرة القيا مة.

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد مارزينا خضر منصور هداي، وغدا صباحا ستقام صلاة الدفنة في كنيسة مار بهنام وسارة.

تعزي اسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومين وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطهما يارب ونورك الدائم فليشرق عليهما"

كننتا دبغديدا

هدية كننتا دبغديدا:ابتسامة تفاؤل وانشراح

كلمات بلغة القلوب

عبر التاريخ الطويل لبشريتنا

عبر مراحل حياة البشر

عبر تجارب البشر

كم تحدث الناس

كم فكر البشر

كم عمل البشر

تبلورت افكارات ومهارات وقوانين وحكايات

اتصفحها اليوم

اتالم لبعضها وافرح للاخر

اما فرحي التام فيستقر بما في المسيحية

ففيها سمت حياة الانسان ونضجت انسانيته

هدف سام وصل اليه تاريخنا البشري

وصل اليه عبر استشهادات وبطولات

واليوم اذ يعزم العالم التخلي عن المسيحية

ترى ما البديل السامي الذي استحضره العالم

لا بدليل سوى العودة الى البربرية

العودة الى عبودية وفق صيغ توهم الانسان كونها الحرية

ليتساءل العالم بجدية

ما البديل للمحبة...؟؟؟

والشكر للرب دائما