BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:7 تشرين اول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

1 قور 4: 9 ـ 15

يوحنا 14: 1 ـ 7

 

النشاطات في دار مار بولس

 

دروس جديدة في دورة مار افرام السريانية الثالثة بجهود السيد عصام ميخا.

 

 

 

 

 

 

در وس جديدة في دورة تعلم اللغة الفرنسية.

 

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..

 

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة اكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان.

مهند صبحي يوحنا شموني     و    ناريمان  مارزينا منصور مروكي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

انورسالم داؤد متوكا    و     كاترين يوسف الياس القس بطرس

 

والعروسان:

نبيل سولاقا كرومي سكريا      و     سالي سلام فرج المصفى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الخامل والكسول حينما يطالب بان يقوم بعمل ما فيتردد ، بالقول: "اذا روخح ليبي دطائن"

بالعربية (حرفيا): "هذا لا يقوى حمل روحه"

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(38)

ان المسيحية اعادت الانسان من نفيه المرير عن مكانته

ان المكانة الاصيلة للانسان انما هي البنوة "ابن الله"

العصور ...الحضارات..الايدلوجيات نفيت الانسان عن مكانته

فكان رقما في مجتمع طبقي

كان محاربا في مجتمع حربي

كان عبدا في مجتمع الاسياد والملوك

كان وهناً لا يقوى حتى على المطالبة بحقوقه

بينما هو قد خُلق حرا

خُلق ابناً وقد اشبع عبودية ونفياً

ولكن محبة الله واصراره على ان يبقى الانسان ابنا

حرره من نفيّه المرير بدم الرب يسوع المسيح

فيها انطلق ايها الانسان حرا...ابنا

فانت ابن الحياة...انت حقا ابن الله

المسيحية اسقطت الحضارات التي لم تجتهد الا في استعباد الانسان

وستُسقط كل حضارة تجهض في الانسان بنوته

وسيحتفل الانسان عبر كلمة الرب بكونه ابنا حقيقيا

ابن يرث الابدية

 

(...للمقال تكملة)

 

والشكر للرب دائما