BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:3 تشرين اول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانين 5: 1 ـ 6

متي 23: 34 ـ 39

 

النشاطات في دار مار بولس

 

لقاء اخوة الشبيبة الثقافي الاسبوعي..

 

لقاء اخوية سفراء المسيح الثقافي الاسبوعي.

 

دروس جديدة في دورة تعلم اللغة الانكليزية العامة.

 

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

دروس جديدة على الة الكمان الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..

 

مباريات جديدة في دورة رابطة ريال مدريد بكرة الطائرة.

 

لقاء جماعة الصلاة الروحي الاسبوعي في كابيلة اخوية مريم العذراء

 

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة اكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان.

عمار ايشوع حنا شموعي    و    عبير نجيب صليوا حبش

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

سفيان بهنام رفو ميرو    و     منال بهنام بشير شرم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يعقوب، العروسان:

رائد زهير جميل عناي     و     داليا اياد بهنام زكريا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يصف المرء القلق بسبب امور عديدة ومنها انه قد اضاع انسانا عزيزا او شيئا ثمينا، بالقول: " شنثا دليلي لكخليالي"

بالعربية (حرفيا): "نومة الليل لا  تحلو له"

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(33)

ان المسيحية حياة فرح

فهي تحمل بشر ى الخلاص

البشرى التي انتظرها الانسان

انها مشروع الله المحب الذي يفدي ابنه الوحيد من اجل خلاص النفوس

المسيحية ديانة قبول الصليب لانبلاج فجر القيامة

وهنا ذر ة البشرى

انتم ايها البشر ابناء القيامة

لستم للموت

بل للحياة ابدا

ان الله الذي خلق الانسان وجعله في ذروة فرحه في جنته

يفتقد الان شعبة ويخلصه بدم البريء ابنه يسوع

ان الفرح الحقيقي هو ان نُعتق من عبوديتنا

وبدم يسوع تحطمت سلاسل موتنا

بدمه نقوم منتصرين

ونحيا فرحين الى الابد

ان فرح الانسان ناجم من محبته

ان المسيحية تشير وتؤكد على ان المحبة طريق الخلاص الوحيد

فالمسيحية تكشف للانسان وجه الله الحقيقي

بان "الله محبة"

ولان "الله المحبة" فهنا يكمن الفرح الحقيقي الذي يحتفل به المسيحي

 

(...للمقال تكملة)

 

والشكر للرب دائما