BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:5 ايلول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

2 قورv 4: 7 ـ 14

مرقس 13: 9 ـ 13

 

النشاطات في دار مار بولس

لقاء اخوة الشبيبة الاسبوعي حاضر فيها الاكليريكي واثق اوفي محاضرة بعنوان "انفعال الغضب".

لقاء جماعة الدعوات ـ الكبار الروحي الاسبوعي.

دورة اللغة الانكليزية العامة.

دروس جديدة في دورة اللغة الفرنسية.

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..

 

 

اللقاء الروحي الاسبوعي لجماعة الصلاة في كابيلة مريم العذراء.

 

الاكليل:بغديدا الفرح تحتفل باربعة اكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان

الن لويس مرقس ال خنو     و      سيمون بهنام سعيد القس بطرس

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان

رائد سعدو عبد الاحد حنو     و      انسام بهنام ايوب النجار

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان

خالد بهنام صليوه عاشا    و     ارلين هاني عزيز عطاالله والعروسان

 سامان صباح متي موميكا     و      سارة يسي كرومي كرو

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يشجع الاخرين، بالقول: "كيولهي لبا".

بالعربية (حرفيا): "يعطيهم القلب".

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(6)

المسيحية تحرر الانسان من الحرفية

فالتزام المؤمن بشريعة الله انما هو عبر حالة النعمة

وليس خوفا

"ان الحرف يقتل

اما الروح فيحي

لذا فالمسيحي يحيا حياة انما هي الاحتفال بحريته

 

المسيحية تجعل الانسان يؤمن انه محمل بالمواهب (الوزنات)

وما الحياة الا ساحة للمتاجرة بها

لذا فالمسيحي متحرر من الكسل

والحياة عنده ساحة اجتهاد

فها هو يجتهد في المتاجرة بوزناته

يتاجر متحررا من المتاجرة التي تجعله انتفاعيا او مساوما

انما يتاجر بوزناته عبر بطولات المحبة

وببذل نفسه من اجل الاخرين

عبر مواهبه يتفاعل مع الحياة

وتلك هي مساهمة الانسان في قبول الخلاص

 

(...للمقال تكملة)

 

 

والشكر للرب دائما