BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:29 ايلول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

غلاطية 5: 16 ـ 21

مرقس 10: 28 ـ 31

 

النشاطات في دار مار بولس

 

دروس جديدة في دورة تعلم اللغة الانكليزية العامة.

 

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..

 

مباريات جديدة في دورة رابطة ريال مدريد بكرة الطائرة.

 

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل باربعة اكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان.

رغيد سالم ججو سقط   و  بسمة كامل الياس عطاالله

 

والعروسان:

طارق سالم ججو سقط    و     دلال قيس هادي حنو

 

والعروسان:

اركان جرجيس رفو متي    و   كلادس الياس زورا سكريا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

ياسر مارزينا مجيد سقط     و     هيلين ضياء سالم شيتو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الحشري، بالقول: "طبيلي مخ بشبشا"

بالعربية (حرفيا): "التصق كالقراد".

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(30)

ان المسيحية تنفرد في التاريخ البشري بكونها انتشرت عبر الحوار والحب

ان كل الايدلوجيات والامبراطوريات الاخرى عبر التاريخ انما انتشرت بطرق دموية

المسيحية تعرض قناعاتها ولا تفرضها البتة

"وانفضوا حتى الغبار العالق على اقدامكم..."

انها الوحيدة التي يموت مبشروها من اجل الاخرين

على عكس ما ساد التاريخ البشري تماما.

لقد تم التبشير عبر قناعة تامة للمبشر

وحترام تام لحرية المتلقي

تم عبر حب المبشر وحرصه على ان ينال الاخرون الخلاص

ان ينالوا الخلاص بيسوع المسيح

يضحي المبشر بنفسه، تماما كما فعل سيده

وعلى خلاف ما ساد التاريخ

فالتبشير المسيحي احترم حرية الانسان وكرامته

وابعد استخدام المغريات

لذا نتساءل اليوم بقلق حول مصداقية التبشير لدى البعض وهم يقدمون المغريات

لم تكن المغريات صنارة الرسل ولا المبشرين

بل حقيقة التعليم وقوة ايمانهم والغيرة ال متأججة

 

(...للمقال تكملة)

 

والشكر للرب دائما