BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:14 ايلول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

عيد ارتفاع الصليب

ايذا دصليوا

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

العدد 20: 1 ـ 13 و 21: 4 ـ 9

الحكمة 15: 15 ـ 16 و 16: 1 ـ 8

زكريا 12: 8 ـ 14

1 بطرس 2: 1 ـ 10

1 قور 1: 18 ـ 25

لوقا 21: 5 ـ 11 و 20 ـ 28

 

قداديس عيد الصليب

اقيمت قداديس عيد الصليب وتم اعلام المؤمنين بتثبت الاب ربيع حبش للخدمة في كنيسة الطاهرة الكبرى والاب منتصر حداد للخدمة في كنيسة مار بهنام وسارة.

 

الاحتفال بعيد الصليب

يواصل الباغديديون الاحتفال بعيد الصليب عبر الطقوس الاجتماعية ويجدر بالذكر ان ظاهرة الصلبان الضوئية قد انتشرت بشكل كبير حتى ان بغديدا تبدو في الليل كبحيرة انوار متلالئة، اضافة الى طقس ايقاد النار والقفز فوقة وسط فرح غامر، نوقد النار رمزا لتاجج نار الايمان والحب في قلوبنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

افتتاح التكوين التراثي في نقطة الطواريْ ـ حراسات بغديدا

تم ساء اليوم افتتاح التكوين التراثي الذي زينت به نقطة الطواريء لحراسات بغديدا، افتتح التكوين الاب لويس قصاب مع الاب دريد بربر بحضور جمع من حراسات بغديدا.

انه لمن المفرح ان يظهر الاحفاد اهتماما بتراث الاجداد. ان هذا الامر يثير بنا ما نشرناه في احد اعداد مجلة العائلة حول انشاء قرية سياحية تراثية في قلب بلدتنا واحتوائها على كافة التفاصيل التراثية لبلدتنا العريقة بغديدا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يتلعثم في الكلام خوفا في موقف ما ولا يتمكن من النطق، بالقول: ".لشانح اصيري".

بالعربية (حرفيا): "قد شُدّ لسانه".

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(15)

ان المسيحية تجعلنا لا نؤمن بالملكوت المؤجل

بل الملكوت في داخلنا

ورحلتنا تبدا من زمننا ومكاننا

ان حياتنا هي مسيرة الحفاظ على الملكوت

الملكوت هي المحبة

وبالمحبة نحقق مسيرة الحفاظ على الملكوت

والثبات في بنوتنا

بهذا نتحفز على التفاعل مع كل لحظة من حياتنا

ونسعى ان نعيش كل لحظة في حياتنا بمحبة

المحبة هي الزيت الذي نحملة كي نرضع اسراجتنا دائما

حياتنا سهرة انتظار

وزيتنا وفير

اذ ان العَرق المتصبب من جبينا المحب يصبح زيتنا به تتاجج اسرجتنا

فيطرد عنا الياس والظلمة

ونستقبل العريس وندخل فرحه

 

(...للمقال تكملة)

 

والشكر للرب دائما