BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:1 ايلول 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

1 قور 14: 33 ـ 40

لوقا 13: 10 ـ 17

 

النشاطات في دار مار بولس

دروس جديدة في دورة مار افرام السريانية الثالثة.

دورة اللغة الانكليزية العامة.

دروس جديدة في دورة اللغة الفرنسية.

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..

 

الاكاليل:  بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة اكاليل.

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان

عمار ناصر متي بجا    و     عذراء حودي بهنام مقدسي حسو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان

علاء بطرس بحو عولو     و     فادية يوسف الياس اسطيفو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

سعيد متي سعيد القس الياس    و     ايلين جابر اسطيفو انطو جلو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح، مبروك.

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يتعظ من بعد قيامه بعدد من الافعال الطائشة ، بالقول: "دها ديري عقلحْ الريشح".

بالعربية (حرفيا): " الان عاد عقله الى راسه".

 

كلمات بلغة القلوب

ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟

(2)

استهدفتْ المسيحية داخل الانسان

وشكّلت حكومة داخلية

تهتم بادانة المرء لنفسه

وعدم ادانة الاخرين

بل التفاعل مع الاخرين من اجل بلوغ الخير الاعظم

 

ثقفت المسيحية الانسان على عدم ادانة الانسان

بل ادانة فعل الاخر

لان الانسان يبقى ذلك الكائن القادر على التحرر من شرّه

اما الفعل السيء فهو مدان من أي انسان صدر

فمحكمتنا هي ضد شرورنا وليس ضد شخصنا

 

المسيحية جعلتنا نثق بان الانسان وباي درك روحي كان

انما هو قادر على ان يتغير با تجاه الافضل

فان نضبت كل القدرات في الانسان

الا ان قدرته على التغير باتجاه الافضل لن تنضب

وفي الانجيل صفحات كثيرة تحتفل بالذين عبروا محيطات دركهم الى واحات قدسيتهم

 

تشجعنا المسيحية على ان نفرح بالعابرين الى البنوّة

متحريين من موقف الابن الاكبر في "مثل الابن الضال"

 

(...للمقال تكملة)

 

والشكر للرب دائما