BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:17 آب 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانين 3: 4 ـ 13

مرقس 3: 31 ـ 35

 

التهنئة

تهني اسرة "بغديدا هذا اليوم" الراهبين الافراميين الباغديديين يعقوب يوسف حسو عيسو  و بطرس (نسيم) متي سلمان بمناسبة سيامتهما الانجيلية، وتتمنى لهما حياة رهبانية وكهنوتية مثمرة وفعالة في الكنيسة، مبروك للرهبنة الافرامية ولكنيستنا السريانية ولبلدتنا بغديدا المهد الخَصِب للدعوات...مبروك.

 

النشاطات في دار مار بولس

دروس جديدة في دورة التعليم المسيحي في اربعة مراكز، تم اتخاذ الاية الانجيلية "ما جئتُ لأُخدم بل لأخْدم" شعارا للدورة بمناسبة سنة الكاهن.

 

المحاضرة الكتابية

قدم مساء اليوم الاب ميسر القس بطرس المخلّصي محاضرة كتابية في "سفر الخروج".

 

 

 

 

 

اللقاء التحضيري لأخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

 

 

 

دروس جديدة في دورة مار افرام السريانية الثالثة.

 

دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

دروس جديدة في الدورات التكيفية للغة الانكليزية التي يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية فرع بغديدا.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الاكاليل

اقتبل سرّ الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

رياض سالم بهنام حبش   و    نشوى مارزينا بولص عبادة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح... مبروك.

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف التهافت على الكبير على حاجة ما أو على اكلة شهية للغاية، بالقول: "خرايا لطبيلي قمايا".

بالعربية (حرفيا): "الاخير لم يلحق بالاول ".

 

كلمات بلغة القلوب

هل يجتهد البشر اليوم في جعل واقع العالم اكثر سهولة لقول الحق

والوقوف مع الحق

والاصرار على الحق...؟؟؟

 

هل يجتهد عالم اليوم في جعل المحبة محبوبة لدى البشر

والسلام اسمى مشروع للتحقيق..؟

 

هل تجتهد البشرية اليوم في اقامة واقع يتمكن الانسلن الطامح الى التسامي

ان يقتني الساميات من المُثل؟؟؟

 

هل تجتهد البشرية في ايجاد واقع يستثمر فيه الانسان وقته

باروع ما للحياة من فرح وابداع..؟؟

 

أ خصب واقعنا اليوم ليتاجر الانسان بوزناته

وليحتفل بحريته...؟؟

 

على البشرية المؤتمنة على تاريخها الطويل الثري بالتجارب

ان تقيم حضارة الانسان

وواقع العهد الجديد..

 

والشكر للرب دائما