BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:27  تموز 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانين 10: 32 ـ 39

لوقا 21: 12 ـ 19

 

النشاطات في دار مار بولس

دروس جديدة في دورة التعليم المسيحي في اربع مراكز، تم اتخاذ الاية الانجيلية

 "ما جئتُ لأُخدم بل لأخْدم" شعارا للدورة بمناسبة السنة الكهنوتية.

بدء دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

 

 

دروس جديدة في الدورات التكيفية للغة الانكليزية التي يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية فرع بغديدا.

دروس جديدة في دورة تعلم اللغة الايطالية.

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان

انس يونو صليوا عطاالله    و    عامرة داؤد بطرس عطاالله

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان

بسام الياس سعيد شوشندي   و     عذراء مؤيد وديع دعبول

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العروسين وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح..مبروك

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

صوتوا...

صوتوا للفنان الباغديدي المتألق زياد صليوا موسى بقطر لتاهله الى المرحلة النهائية لستار عراق الرابع الذي تنظمة قناة السومرية الفضائية، نتمنى التضامن مع جهوده والتصويت له بكثافة لينال لقب ستار عراق الرابع وهو يستحقه للابداع الذي اظهره في حلقات البرامج.

 

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الهزيل جدا ، بالقول: " دمتلي قيما مقورا".

بالعربية (حرفيا): "ان مثل الذي يقوم من القبر".

 

كلمات بلغة القلوب

 

وظلّ يعيش في المغاور

لكونه ما ادرك مهمة تسمى البناء

وظلّ يعيش في كوكب اسمه الارض

لكونه ما خجل يوما من جهله

وعطّل الابداع فيه

رجل لا يحدّه الحرف من جهة

ولا يحدّه المعنى من جهة

لا الشعر ولا اللون ولا النغم

لا جهاز... لا حلم ولا امنية

ينساب في جسد الوجود كما ينساب الزمن

ومهما انساب الزمن بوجوده فهو لحظة واحدة لا غير

البداية عنده كالنهاية

لا اهمية لطفولته

ولا لشبوبيته

وحتما لا معنى لشيخوخته

قوته لم تتعرف على الحكمة

لذا ظل في المغاور حتى وان اصبح اقوى المخلوقات عضلياً

 

والشكر للرب دائما