BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 20  تموز 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

1مل 17: 1 ـ 6

1 مل 19: 1 ـ 10

روم 11: 1 ـ 12

مرقس 9: 8 ـ 14

 

النشاطات في دار مار بولس

لقاء كادر التعليم المسيحي وتوزيع المعلمين على المراكز الاربعة تهيئة لبدء الدورة الصيفية السنوية يوم غد الثلاثاء.

 

 

 

 

 

اللقاء التحضيري لاخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

 

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

لقاء هيئة تحرير مجلة شراع السريان في كنيسة مار بهنام وسارة.

 

 

 

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

رياض موشي عيسى    و   عذراء عصام مارزينا موميكا

 

والعروسان:

زياد بطرس بهنام دردر    و     بريهان بهنام حودي حنتوش

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة السيدة ليون ارشانا يوسف عن عمر ناهز (68) سنة اثر الشيخوخة، اقيمت صلاة الدفنة صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى.

 

رقدت على رجاء القيامة الماسوف على شبابها ندى عيسى ججو  بلو عن عمر ناهز (20) سنة اثر السكتة القلبية ، اقيمت صلاة الدفنة عصر اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى.

 

تعزي اسر ة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومتين وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطهما يارب ونورك الدائم فليشرق عليهما".

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)    اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يحدث الاخرين بتكبر، بالقول: "كمحاكي مبثر نخيرح".

بالعربية (حرفيا): "يتحدث من وراء انفه".

 

كلمات بلغة القلوب

فكر ان يجمع عشاق كل العصور داخل اسوار حكايته

دعى عشاق الدنيا أولئك الذين قد سمع بهم عبر التاريخ

وحينما حلّوا داخل فناء حكايته

نبتت حكاية كل عاشق من العاشقين

فتيقن ان جراحاتهم حقيقية

والامهم عظيمة...

اندهش اذ كان الكل بملامح مبتسمة

ففكر في سر الالام التي تجعل الانسان سعيدا

فكر في سر الحرمان الذي يجعل الانسان منتصرا

عندها ادرك ان فناء حكايته تحظى باصدق القصص

وتحظى باجرأ كائنات

ادرك ان فناء حكايته تحظى بسخونة الحب

فانسابت كل ثانية بهيبة حضارة جبارة

الا ان اروع ما اثمرت دعوته الرائعة هذه

هو انه تيّقن ان الخلود ما هو  الا حقيقة

فبعد ان غادره العشاق الى واحاتهم في مجرات الصدق

اصرّ ان يصمد في الحب

 

والشكر للرب دائما