BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 11  تموز 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

 

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانين 12: 1 ـ 9

يوحنا 9: 24 ـ 41

 

التناول الاول

يتواصل تهيئة التلاميذ للمناولة الاولى في كنيسة مار يوحنا وفي كنيسة مار بهنام وسارة.

 

النشاطات في دار مار بولس

اللقاء الثقافي الاسبوعي الاخوة الشبيبة.

 

اللقاءالروحي الثقافي الاسبوعي لجماعة الدعوات ـ الكبار.

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي اخوة سفراء المسيح.

 

دروس جديدة على الة والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

اللقاء الروحي الاسبوعي لجماعة الصلاة في كابيلة مريم العذراء.

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

نوار جوهر بهنام مروكي   و   ريتا شاربيل منصور القس متي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

نورس يوسف فرنسو عيسو    و    ايثار نجيب عبد الاحد زاكي

والعروسان:

ريفان عصام سعيد الشوره جي      و    ريهام شمعون خضر القس اسحق

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العروسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب و الفرح ..مبروك.

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يعاني من السمع،  بالقول: "نثياثح يقورينا".

بالعربية (حرفيا): "اذناه ثقيلتان".

 

كلمات بلغة القلوب

انهمكت الام في ارضاع رضيعها وقد استقر في حضنها الدافيء

أ ليس حضن الام هو الفردوس...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واصلت الارضاع فرحة

فحليبها ينعش الحياة في وليدها

انها مصدر حياته اذن!!!

واصلت الارضاع وهي لا تكف عن المناغاة

بينما ظهر امامها مَن ادعى انه يستعرض حياة رضيعها في كبره

انظري ايتها الام: ان لا يطيعك...

الام لا تبالي... بل تضغط بقوة اكبر على ثديها كي يتدفق الحيب بوفرة في فم ابنها

 

ياللهول ايتها الام: انه يخجل بك بين صديقاتها الرشيقات الجميلات.

والام لا تبالي ...تواصل مناغاتها المتناوبة مع تقبيلها الساخن لجبينه البرئ

 

لا لا امر لا يصدق، انظري ايتها الام وانت طريحة الفراش مريضة يتركك

الام لا تبالي  تلّف وليدها بحنانها وقد نام وتظل نظراتها حارسة له

 

ماذا ارى...أ هو وزوجته وابنائه يضربونك بشراسة وكانك مجرمة؟؟

وظلت الام ساهرة لا تبالي..فها هي تنسج لغده ثيابا جميلة ولحياته اوقات سعيدة

ظلت الام تربي احلام وليدها وطموحاته

فالامهات لا يردن ضريبة لتضحياتهن العظيمة

ان اسمى طموح للام هو ان تواصل انجاب الحياة في بنيها

 

والشكر للرب دائما