BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 9  حزيران 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

شهر قلب يسوع

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

2 قور 12: 7 ـ 11

مرقس 2: 23 ـ 28

 

دورة جديدة للمخطوبين

حاضر في اليوم الثاني لدورة المخطوبين الاب اندراوس حبش ، محاضرة بعنوان "الزواج في الكتاب المقدس. تقام الدورة في ديوان دار الاباء الكهنة.

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجة الثانية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقاء اللجنة الثقافية في دار مار بولس مع منسقي النشاطات التي تقام في دار مار بولس.

 

 

دروس تقوية لطلاب الثالث صناعي.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الاكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

ميلاد نجيب مبارك عيسو     و     منال مارزينا ميخائيل شيتو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح..مبروك

 

صلاة الدفنة

اقيمت عصر اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى صلاة الدفنة عن  نفس المرحومة هناء صبيح سكريا زوجة السيد خيري عبدالله باكوس الجميل بعد جلب جثمانها من سوريا حيث كانت في رحلة علاج وكان قد تعثر وصول جثمانها يوم امس، كانت المرحومة قد رقدت على رجاء القيامة يوم الاحد 7 حزيران عن عمر ناهز (36) سنة اثر توقف عضلة القلب.

 

الوفيات

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد عازر هدو عطاالله وغدا صباحا ستقام صلاة الدفنة في كنيسة مار بهنام وسارة.

تعزي اسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومين وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطهما يارب ونورك الدائم فليشرق عليهما"

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الحساس والرقيق وشديد الخوف، بالقول: "لتلي لبا دجمندي".

بالعربية (حرفيا): "لا  قلب له"

 

كلمات بلغة القلوب

فقدَ كل احساس بسبب مرضه

فبدا كأحد الاشياء في تلك الغرفة

ولكن شهامة ابنته تلك التي رفظت ان تتزوج لتواصل اعتنائها به

انتشلته من التهميش والاهمال..

يقولون عنه انه لايحس بشيء!!!

اما ابنته فتقول: ان احس بكل شيء واعرف كل مطاليبه

لايتحسس الظلمة ولا النور

الابنه: ساجعل الغرفته منيرة والتلفاز مشتغلا

لم يعد يتذوق شيئا

الابنة: لن اطهي له من اصناف الطعام الا تلك التي كانت تعجبه

والاطعمة الملائمة لصحته

والثياب...

الابنة: سالبسه انظف الثياب واجملها

انه لايسمع ...

الابنة:ساظل اقرأ في حضرة الاسفار المقدسة

وسابقى ارنم له.....

وهكذا يطول الحوار حول الحاجات

**********

قد تتلف خلايانا ويموت الاحساس فينا

ولكن الحب هو الشافي ووحده يرشدنا الى استحضار ذروة انسانيتنا

 

 

والشكر للرب دائما