BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 30  حزيران 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

شهر قلب يسوع

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

رسل 9: 1 ـ 9

1 قور 12: 28 ـ 31 و 13: 1 ـ 3

مرقس 6: 7 ـ 13

 

صلاة الدفنة

اقيمت صباح اليوم في كنيسة مار بهنام وسارة صلاة دفنة الشهيد رائد سالم حبيب القس موسى الراقد على رجاء القيامة يوم امس اثر انفجار السيارة الملغمة، ثم شيّعت الجموع المحتشدة جشمانه الطاهر الى مقبرة القيامة بموكب جماهيري مهيب.

تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي الشهيد وذوي الشهداء الاخرين، وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطهم يارب ونورك الدائم فليشرق عليهم".

يارب السلام امطر على بلادنا السلام...اغمر قلوبنا بالسلام...وليكون البشر كلهم عناصر حب وسلام كي يتحقق عهدك الجديد، عهد المحبة فى ارضنا التي انهكتها الحروب والمأساة.

كما نتضرع الى شفيعة بلدتنا امنا العذراء مريم القديسة ان تشفع لنا لدى ابنها ملك السلام، وتحمي بلدتنا المسالمة والمحبة من كل مكروه.

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجبة الثانية.

 

لقاء لجنة التربية الدينية والتثقيف المسيحي، وتوزيع المهام على اعضائها.

 

 

 

 

 

لقاء اخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة والفرح.

 

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى

 

 كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)  اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء شدة خوفة وارتعاشه ، بالقول: "بشلي كرئلن مخ دوديا".

بالعربية (حرفيا): "بقيت ارتعش كالمرجوحة".

 

كلمات بلغة القلوب

لقد سقطت الهة الوثن والاصنام

فما بال الهة الرعب والحروب تسكن قلوب البشر الى اليوم؟؟؟

وما بال البشر يسجدون امام غضبها

ويحولون الارض معبدا لها...؟؟؟؟

عجيب...

فكيف للقتل ان يورث الانسان الجنائن

وكيف للدمار ان يصوغ الهناء...؟؟؟

وهم ..وهم هذا ايها الانسان

فهلا تحررتَ من الهة السيف

هيّا لا تؤخر ولادة حضارة الحب

تلك التي لا تلد الا من رحم السلام والبذل والفرح

ان  كان تاريخنا مراحل

فمرحلة نضوجه الاسمى هي حضارة المحبة

فيها سيجد الانسان زخمه الانساني

ويؤمن بروعة الوجود

وبحقيقة الخلود

 

والشكر للرب دائما