BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 12  حزيران 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

شهر قلب يسوع

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

2قور 12: 1 ـ 6

يوحنا 6: 55 ـ 64

 

دورة جديدة للمخطوبين

حاضر في اليوم الرابع لدورة المخطوبين الطبيب حنا البنا ، محاضرة بعنوان "الزواج طبيا". تقام الدورة في ديوان دار الاباء الكهنة.

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجة الثانية. ولقاء الاب سالم عطاالله (مرشد التناول الاول) مع ذوي التلاميذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقاء اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

 

 

 

 

 

 

اللقاء الروحي الاسبوعي لجماعة الدعوات ـ الاعدادية.

 

لقاء "كلمة الحياة" لاخوة عمل مريم (الفوكولار).

 

لقاء ندوة الخامس والرابع الاعدادي.

 

دروس تقوية في العلوم الصناعية لطلاب الثالث صناعي.

 

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

اللقاء الروحي الثقافي الاسبوعي اخوة مار توما الاكويني .

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

لؤي منصور عبوش نوني     و     لينا بهنام يونو نعمت

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح، مبروك.

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة سوسن زكريا ميخا شندخ زوجة المرحوم مجيد بني حنوسي عن عمر ناهز (83) اثر الشيخوخة، اقيمت صلاة الدفنة صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى.

تعزي "اسرة بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومة وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطها يارب ونورك الدائم فليشرق عليها".

 

 كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)   اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف اليوم السابق للعيد، بالقول: "يوما قطيئيلي".

بالعربية (حرفيا): "يوم مقطوع"

 

كلمات بلغة القلوب

يدخل متعبا تلك الساحة اللامتناهية

يدخل متعبا هذا الرجل وهو يحمل الاف السنوات

يدخل فناء يومهِ متعبا

يتفقد سيوفه

وها سيوفه تبارز بعضها البعض

بل وتحارب بعضها البعض

فيزداد تعبه...يشتدّ شجبه لجنون السيوف

انه يوبخ يده ولكم حملت تلك السيوف وحاربت

انه يشجب انتصاراته

متعبا يشحذ الزمن كي يتحرر من انتصاراته

ويداوي بحكمة الجراح المدمية في سوح الوغى

وسوح الوغى كانت الارض كلها

اليوم لم يعد يحكي بطولاته بافتخار لاحفاده

وكان قبل ذلك لا يفتخر الا بتلك البطولات

كانت حكايات الاجيال

كانت مفخرة الاجيال

اليوم في فناء زمنه الجديد

يتألم من بطولاته

فماذا عن الاف الاوسمة ايها الرجل؟؟؟

يجيب متعبا للغاية:

لابد من ادلة لادانتي

وماذا عن السيوف؟؟؟

سابقيها لتذكرني كم انا بحاجة الى ان اتوب

ان اكون ابن الحياة

ان اكون سيف سلام

 

والشكر للرب دائما