BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 3 اذار 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

يعقوب 4: 13 ـ 17 و 5: 1 ـ 6

روم 1: 24 ـ 32

متى 7: 13 ـ 30

 

النشاطات في دار مار بولس

تهيئة تلاميذ التناول الاول (الوجبة الاولى).

اللقاء الدوري للمسؤولي اجواق البلدة.

 

 

 

 

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

 

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة مساء يوم امس الماسوف على شبابها سماح سعد يوسف دردر

 عن عمر يناهز (17) سنة اثر اصابتها بمرض عضال، اقيمت صلاة الدفنة

صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى.

 

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة الشباع متي ججو موميكا زوجة السيد افرام ككو موميكا

عن عمر يناهز (69)سنة اثر اصابتها بالجلطة الدماغية،

اقيمت صلاة الدفنة صبا ح اليوم في كنيسة مار بهنام وسارة.

 

تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومتين وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة

الابدية اعطهما يارب ونورك الدائم فليشرق عليهما"

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

جديد بغديدا

تم افتتاح المعهد الدولي لرشاقة السيدات، انه صرح حضاري نرجو ان يحقق

الفائدة في دعم الجانب الصحي السيدات.

 

 

 

 

 

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف

الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الطماع الذي لايرضى بنصيبه، بالقول: "هر سهموخ نقوصا باينوخ".

بالعربية (حرفيا): "دائما حصتك ناقصة بعينيك".

 

كلمات بلغة القلوب

وصلتني هدية مرفقة برسالة

تنص الرسالة على ان الهدية انما بسبب احسان فعلتُه

أي احسان؟؟

تصفحتُ ذاكرتي...فلم اجد بين طياتها الاحسان المشار اليه في الرسالة

عندها تحسست طعم احسان فعلتُه ولم اعد اتذكره

اه، لكم سرتني ذاكرتي

فحتى ذاكرتي تثقفت وفق ما قول الرب "شمالكُ لاتعرف ما تفعله يمينكُ"

انه لمن الرائع ان يبقى القلب طامحا للاحسان

والذاكرة ماحيةً له...

قرات الرسالة مرات عديدة قبل ان اكشف عن الهدية

وفجأة عثرت بين طيات ذاكرتي على صور رائعة

صور فتاة منذهلة من شدة فرحها وهي تستلم ضالتها التي ما توقعت يوما ان تحصل عليها

سرتني ذاكرة تحتفظ بمهرجانات فرح الاخرين

لقد سرني موضوع الهدية

اذ قد استثمرتْه اعماقي للتامل في عطايا الله لنا

ورحّت اتساءل وانا اكشف عن الهدية:

وماذا نهدي للرب...ربّ العطايا والنعم؟؟؟

 

والشكر للرب دائما