BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 20 اذار 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

1 يوحنا 2: 12 ـ 19

2 قور 13: 1 ـ 9

متى 27: 1 ـ 10 و يوحنا 18: 28 ـ 40

 

رياضة درب الصليب

اقامة صلاة درب الصليب كنائس البلدة، كما اقامت الاسر الكلدانية بارشاد الاب افرام كليانا رياضة درب الصليب عبر تمثيل حي في دير مقورتايا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

 

تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجبة الاولى.

 

دروس جديدة في الدورة اللاهوتية.

 

 

 

 

دورة التعليم المسيحي الشتوية لطلاب المتوسطة.

 

لقاء اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح...والاحتفال بمناسبة عيد الام.

 

 

 

 

 

 

لقاء ندوة السادس الاعدادي الثقافي الاسبوعي.

 

لقاء ندوة الخامس الاعدادي الثقافي الاسبوعي.

 

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

رياضة روحية لاخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة والفرح في دير الابتداء للراهبات الدومنيكيات.

 

سفرة ترفيهة لطلاب كلية التربية الى دير مار متي.

 

سفرة ترفيهية لندوة الرابع الاعدادي الى دير مقروتايا.

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف عدم الانسجام بين شخصين، بالقول : "مايّهي لكاثي لغذاذي".

بالعربية (حرفيا): "مياههم لا تاتي على بعضها".

 

كلمات بلغة القلوب

مع يسوع

وحتى الالم يفتح قنوات فرح وغبطة في اعماق الانسان

فتهطل من العيون تلك الدموع المبشرة بالسرور

تلك الدموع المرنمة برومانسية الالحان

الالم لم يعد للاحباط...لم يعد للياس

لقد فشلت مخطاطات الشر

فبماذا سيحارب الشر ولم يعد للالم سلطة يأس على الانسان

فالانسان منطلق في رحاب واحات العهد الجديد

ان انسان العهد الجديد فاجأ كوكبنا بطينة لم يشهدها عبر كل الحضارات

تفاجأ بالوان الفرح اثراه سرورا ما ذاقه عبر كل الحضارات

وربما بكي كوكبنا كون العصور ما كانت الا زنزانة للانسان

مع يسوع...برأ الوجود من غشاوته

فيسوع يمد يده فيعيد بهاء النظر

برأ الوجود من اوهامه

فيسوع تكلم واسقط حصون الاوهام وقلاع الخرافات

برأ الوجود من قساوته

فقبل يسوع الصليب وتدفقت في العروق دماء انما هي المحبة.

 

والشكر للرب دائما