BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 15 اذار 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

الاحدالرابع للصوم

"شفاء عبد قائد المئة"

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية .. للمتابعة الروحية

تكوين 37: 12 ـ 28

ايوب 21: 17 ـ 26

1 صم 17: 2 ـ 9 و 32 و 37 و 40 و 43 و 49 ـ 51

اشعيا 29: 13 ـ 19

رسل13: 6 ـ 13

1 تسالونيقي 5: 13 ـ 34

لوقا 7: 1 ـ 10

قداديس الاحد

اقيمت قداديس الاحد صباحا وعصرا في كنائس البلدة، وتم فيها الاعلان عن اقامة صلاة منتصف الصوم عصر يوم الاربعاء القادم.

اقامة صلاة بمناسبة عيد الام عصر يوم السبت القادم في كنيسة مار يوحنا.

 

الوفيات

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد متي سمعان ججو شيتو عن عمر يناهز (85) سنة اثر الشيخوخة، اقيمت صلاة الدفنة عصر اليوم في كنيسة مار بهنام وسارة.

تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحوم وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه".

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

صور لبغديدا تحت العاصفة الترابية

 

 

 

 

 

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها:

يقال بحق المرء الذي يتحدث باندفاع غريب في قضية عامة ما والاخرين لايبالون لها: "واهت دميت قطلت بخماروخ".

بالعربية (حرفيا): "و انت ما بالك تقتل حمارك ".

 

كلمات بلغة القلوب

 

"ويكونان جسدا واحدا"

للحب وحده القدرة على النطق بهذه العبارة

الحب وحده يمتلك هذا الوعي كي يتمكن من اطلاق هكذا عبارة

فاي وجود ستنجبه هذه الاية...؟؟

وحدها قادرة على تأسيس سرّ عظيم

فيها يكمن قبول ارادة الحب...

ومشاريع الحب والالام الحب وصعوبات الحب

بقبول هذه الاية يحقق الانسان هجرة كل ما في الخارج لبلوغ هذا الاندماج الداخلي

أي فكر يمكنه انجاب عبارة اسمى معنى وواقعية من هذه الاية الواردة في الكتاب المقدس؟؟

أي عصر يمكنه انجاب الاجدر منها والاعمق منها

انها التاكيد على دحر الانانية من الاعماق

وتطهير الداخل من البربرية

انها تؤكد على الاصرار الاعمق بل والابدي على الحب

اية اطلقها الحب

انها هي ثمرة الحب

وتثمر الحب

 

والشكر للرب دائما