BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 7 شباط 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

2 تسالونيقي1: 3 ـ 10

متى 17: 14 ـ 21

 

نشاطات في دار مار بولس

لقاء اخوة الشبيبة الثقافي الاسبوعي حاضر فيها الاب الربان يعقوب باباوي.

 

 

 

 

\لقاء جماعة الدعوات حاضر فيها الاب د. فارس تمس محاضرة بعنوان "الشباب والحرية".

 

 

 

 

 

لقاء اخوية سفراء المسيح حاضر فيها يوسف انيس محاضرة عن الحواس.

 

 

 

 

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دور ة مار افرام للموسيقى.

 

رياضة روحية لكادر جماعة المحبة والفرح في زاخو

أقامت اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح في بغديدا (قره قوش) للفترة من 5 الى 7 شباط 2009 رياضة روحية في كنيسة مريم العذراء للسريان الكاثوليك في زاخو بإرشاد الأب نور القس موسى زاروا خلالها عددا من المواقع الأثرية والسياحية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

 

اثير ابرا هيم يوحنا جلو   و    سولين بولص شمعون فقير

 

والعروسان

نبيل ابراهيم يوحنا جلو    و     مناهل ايشوع متي شميس

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك.

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الوصف الباغديدي البلاغي للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء النشيط جدا، بالقول: " كساقط النفس"

بالعربية (حرفيا): "يجثو على الشهيق".

كلمات بلغة القلوب

ما رائيكم...لو اتفقنا على حذف السؤال المالوف: كيف الحال؟

أ يحق للمسيحي ان لا يكون الا على ما يرام؟؟؟

أ يحق للمسيحي ان يتخلى عن فرحه العارم؟؟؟

فرح اشتراه الرب يسوع بدمائه واهداه لنا

رجاء اكده الرب يسو ع بقيامته

ان المحبة هي التي تصبح سورا وتمنع اليأس من اختراق قلب المسيحي

اما سرّ هذا الفرح الداخلي فينا نحن المسيحيين

فلاننا أمنا بالبشرى التي زفها لنا الرب يسوع المسيح

اذ اكد لنا اننا ابناء الله...اننا ابناء الحياة

بشرنا باننا محصنون من الموت

وباننا كائنات قادرة على الحب اللامحدود

اجل، هذا هو السر في كون الفرح العارم متاجج في اعماقنا

نحن سلالة الفرح

نحن شعب فَرِِح

ولِمَ لا..ونحن قد نبذنا كل الالهة

واعتنقنا حب اله المحبة

ان اقتراحنا اذن هو ان نبدل السؤال:كيف الحال؟؟

بالقول: انت رائع أ ليس كذلك!!

 

ولد لنا المخلص .....هاليلويا