BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 21 شباط 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

افسس 5: 15 ـ 21

مرقس 5: 21 ـ 43

 

نشاطات في دار مار بولس

 

تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجبة الاولى.

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي لاخوة الشبيبة.

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي لاخوية سفراء المسيح

 

توزيع بطاقات مشروع نقل الطلبة مع بداية الدوام الدراسي للفصل الثاني.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

صلاة السهر استعدادا للصوم  الكبير في كنيسة مار يعقوب اقامها رهبان اخوة يسوع الفادي.

 

انتخابات مجمع اخوّة مار توما الاكويني (تقام كل ثلاثة سنوات).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الوصف الباغديدي البلاغي للحالات والمواقف. ومنها:

توصف حالة المرء الذي يواصل الضحك مقهقا، بالقول: " كمّحْ لكاري كخكا"

بالعربية (حرفيا): "فمه لا يمسك الضحك".

 

كلمات بلغة القلوب

معاً...سنبقى معا.. حتى وان سافرت الشموس خارج اسوار الوجود

سنبقى معا...حتى لو نسى الليل اجنحته وظل مسدلا على الديار

سنبقى معا...الان وفي الابدية وما وراء الابدية

سنبقى معا...وان تلاشت الديار والكواكب وكل الاكوان

فكوّن اسمه "معا" لا يتلاشى

قد تتلاشى الحكايات والاشياء

ولكن ستبقى حكاية واحدة وهي "معا سنبقى"

سيبقى مشروع واحد اسمه "معا"

فما السرّ في ذلك...وما الاصرة؟؟؟

لا تسألوني عن تلك الاصرة التي تربطنا معا

فجلّ ما اعرفه انها اقوى من الاصرة القائمة بين نور الشمس وقرصها

وما بالي اتعب مخيلتي بالوصف..

فلا اتوقع من وجود وصف يجعلنا ندرك ماهية تلك الاصرة

وما بالنا نتعب زمننا باسئلة ما هي الا مؤامرة لابعاد بعض ساعاته عن زخم فرحنا

وكأننا الداخل الى روضة غناءٍ فيلهو في عدّ اعداد الزهور وينسى الانتعاش والنشوة والانشراح

لا...لن ننفي ولو لحظة واحدة من عمرنا بعيدا عن بهاء الفرح المتاجج بسبب شدّة اصرتنا

لا سؤال...لا حيرة

انني واثق...باننا معا الان

وباننا سنبقى معا مهما سافرت الازمنة عبر الوجود

وتمرجحت فوق رياض الابدية

معاً...أ ثمة اروع من "معاً"؟؟

 

والشكر للرب دائما