BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 12 شباط 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

جمعة الموتى الغرباء

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

رسل 20: 7 ـ 12

1 قور 15: 34 ـ 44

متي 25: 31 ـ 46

 

الاحتفال بيوم المريض العالمي

اقيم صبا ح اليوم احتفالية يوم المريض في كنيسة مار يوحنا، حيث تضمنت اقامة رتبة سر مسحة

المرضى ثم اقيم القداس الالهي تراسه الاب مازن متوكا والاب نهاد القس موسى والاب افرام القس توما،

وفي الختام قدمت السيدة اميرة يعقوب خبرتها في تحمل المرض، وفي فناء الكنيسة تقاسم الحضور فرح المناسبة، حيث شارك في الاحتفالية المؤمنون من الموصل وبعشيقة وبرطلة وكرمليس وبغديدا.

نظم الاحتفالية اخوات المحبة الفرح واخوية المحبة والاخوات حاملات الطيب واخوية رسل المحبة. ومن الجدير بالذكر ان الاحتفالية التضامنة مع المرضى هذه تقام لاول مرة في خورنتنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الاحتفال بعيد الحب

اقامت ندوة الثقافة المسيحية مساء اليوم احتفالية فرح بمناسبة عيد الحب في قاعة الامراء. تنوعت فقرات الحفل المنتعش بفرح الحضور الكبير والرائع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نشاطات في دار مار بولس

دروس جديدة في الدورة اللاهوتية.

دورة التعليم المسيحي الشتوية لطلاب الصف الاول والثاني المتوسط.

لقاء صلاة لجماعة الدعوات.

اللقاء الاسبوعي الثقافي لندوة الاخوة الجامعية.

لقاء ندوات الاعدادية:

الرابع الاعدادي، الخامس الاعدادي، السادس الاعدادي

دروس جديدة على الة الكمان والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي لاخوة مار توما الاكويني في كابيلة مار عبد الاحد.

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الوصف الباغديدي البلاغي للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف الرجل الذي يكون امره مسيطرا من قبل غيره ولا يقوى من مخالفة امرهم بالقول: " أيذخ  تخيثا دكيبيلا"

بالعربية (حرفيا): "يده تحت الصخر".

 

كلمات بلغة القلوب

أ هي المناسبات التي تحفزنا للاحتفال والفرح

ام ان المناسبات هي ثمرة فرحنا...؟؟؟

انه لمن التعاسة ان نتحول الى شعب مناسبات

وان تتقلب اهوائنا ونفسيتنا وفق عنوان المناسبة

ان الامتن، هو انه وبسبب زخم ما في اعماقنا من قيم وانتصار نصيغ المناسبات

فنحن نحب في كل لحظة ولتاجج حبنا نقيم له عيدا

لنتذكر ما قاله الرب يسوع لنا، وما لزحم تحرري في قوله:

"ان السبت خلق للانسان وليس الانسان للسبت"

ونستوحي من ذلك قولنا:

ان المناسبات هي للانسان وليس الانسان للمناسبات.

لذا من الرائع ان يكون يومنا الواحد منوعا، بل فليكن ملخص لتقويمنا الحافل بالمناسبات

 

 

ولد لنا المخلص .....هاليلويا