BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 10 كانون االثاني 2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية .. للمتابعة الروحية

1 طيم 5: 9 ـ 16

يوحنا 1: 19ـ 28

 

النشاطات في دار مار بولس

اللقاء الثقافي الاسبوعي لأخوة الشبيبة.

 

 

 

 

 

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي لجماعة الدعوات.

 

 

 

 

 

 

لقاء جماعة الصلاة الاسبوعي في كابيلة مريم العذراء.

 

جلسة عزاء

اقيمت اليوم جلسة عزاء في قاعة كنيسة مارزينا ـ بغديدا عن نفس المرحوم الشماس بيوس صليوه الشوره جي الراقد على رجاء القيامة بتاريخ 6 كانون الثاني 2009م في ولاية مشيكن ـ امريكا.

تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحوم وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه"

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

اوصاف باغديدية

بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الوصف الباغديدي البلاغي للحالات والمواقف. ومنها:

يوصف المرء الذي يعود خائبا من مهمته، بالقول: ديري خذا ايذحْ الّقاما وخرتا البثرا.

بالعربية(حرفيا): عاد واحدى يديّه الى امام و الاخرى الى الوراء.

 

كلمات بلغة القلوب

"أنتم  ملح الارض

فان فسد الملح... فبماذا يُملح"

ياللثقة الكبيرة التي يبديها الرب بنا..

اجل، اننا نتسأل:

ما مصير الدنيا لو تقاعس اهل الحق عن التزامهم بالحق...؟؟

وماذا لو خفت صوت الشرفاء ...؟

ماذا لو اصابتنا اللامبالاة امام واقع تُهان فيه كرامة الانسان؟؟

امام واقع تنهار فيه القيم...؟؟

ماذا لو تعمقت الانانية في النفوس؟؟

واستسهل الانسان الاثم والفجور؟؟

ماذا لو اعدنا بربريتنا وان كنا نسكن قصور زمننا المتطور؟؟

وارتدينا ثيابه الجميلة والوفيرة...وتعاملنا مع تقنيته البديعة..

الا تؤمن حقا ايها الانسان أنك ملح الارض؟؟

أ توهمك الموجودات انها بديلة عنك؟؟

اننا ندعوك اليوم لتؤمن انك ملح الارض بحق

فالارض ما فسدت سابقا ولن تفسد الا بسبب تخليّ الانسان عن كونه ملح الارض!!!

انتم ملح الارض...انه لامر جليّ

فيكفي ان نتخيل الدنيا بلا حب

بلا حق

وبلا الساميات من القيم التي تصون كرامة الانسان....

............!!!!

عتابنا على العالم كله وبالاكثر على الذين تعرّفوا على بشارة الخلاص

 

 

 

ولد لنا المخلص .....هاليلويا