BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 23 تشرين اول 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

غلاطية 1: 9 ـ 19

متى 13: 54 ـ 58

 

بغديدا والعوائل الوافدة...

العمل في اغاثة الاسر الوافدة من الموصل متواصل، فالباغديديون قد فتحوا قلوبهم وابوابهم. وبغديدا تشكر وافر الشكر كل المحسنين الذين يقدمون الاعانات لاحبائنا الوافدين.

قامت الهيئة الطبية الدولية بتوزيع مواد الاغاثة لمجموعة اخرى من الاسر المهجرة، في ملعب نادي قره قوش الرياضي.

لنصلِِ احبائي متضرعين الى الرب كي تزول هذه المحنة سريعا.. ويعمّ السلام والامن بلدنا والعالم كلّه.

 

النشاطات  في دار مار بولس

لقاء ندوة الاخوة الجامعية الثقافي الاسبوعي.

 

دروس جديدة على الة الكمان الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

لقاء ندوة الجامعين لطلاب الاسر الوافدة الى بغديدا (بسبب الظروف الاخيرة) بارشاد الاب بشار كذيا.

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل باكليلين

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

ميلاد حبيب منصور موما    و     انتصار يوسف نوح ششا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

سعد سالم بني بلو   و   افراح نيسان اسحق القس اسحق

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 في قاعة الامراء فرح العرس الباغديدي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات بلغة القلوب

 

هيّنة هي وحشية وحوش البراري

وهيّنة هي قساوة شريعة الغاب

ولكن ما يفوق وحشية الوحوش الضارية، هو الانسان متى ما تجرد عن الحب

وما يفوق قساوة بربرية شريعة الغاب...

هو ان تتشوه حروف القانون امام غضب الانسان و حقده

ان ازمة الوجود البشري، هي ان يتخلى الانسان عن غاية خلقه

حضارة تُجهض...

وغد يُدفن في امس سحيق

جمال يقبر تحت اهرامات القبح

يبقى البكاء اغنية

والياس قفل لبوابات الحياة

الانسان وحده يجهض حضارته

وحده يدفن غده

فمتى يتشجع الانسان ويحطم القيود التي تنسجها الاوهام

لا وهم اقوى من حكمة الانسان

الانسان اقوى من كل ما يريد ان يكبح روعة الحياة ويناعة الحضارة

فهلا تيقّنت من هذا الامر ايها الانسان.

 

 

الشكر للرب دائما