BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 30 آيلول 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

2 طيم 4: 1 ـ 6

متى 5: 13 ـ 19

 

 

من مراحل بناء كنيسة مار كوركيس الجديدة في بغديدا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

اليوم الثاني لمخيم الجامعي الثاني

احتضن دار مار بولس عصر اليوم فعاليات اليوم الثاني لمخيم الجامعي الثاني المنطلق تحت شعار "اذا كان الله معنا فمن يكون علينا" رومية 8: 31. وللفترة من 29 أيلول ولغاية 2 منه،.

في المتن الثقافي لليوم الثاني حاضر الاب انور زومايا محاضرة بعنوان "من يفصلنا عن  محبة المسيح". بعدها انسابت فعاليات المخيم الاخرى المنوعة..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دروس جديدة على الة الاورغن والكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

جماعة الصلاة

لقاء جماعة الصلاة في كابيلة اخوية مريم العذراء.

 

دورة فنية لمجموعة من طلاب اكاديمية الفنون الجميلة تقيمها

جمعية الرجاء للتربية والتنمية فرع بغديدا في ورشة الرجاء.

 

 

 

 

 

 

كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)

 

كلمات بلغة القلوب

 

ما هذا الذي امتدّ من الازل الى القلب...؟؟

ما هذا الذي يمتدّ من القلب الى الابد...؟؟؟

أ هو الكنز الذي كان ضالة حضارات الانسان...؟؟

واستهلك الانسان قرونا وقرونا بحثا عنه...؟؟؟

ما هذا الذي به وحده يكتسب الانسان شرعية الحياة ...والحق في الوجود؟؟

ما هذا الذي به لا تعجز الشمس من الشروق ومن الاحتراق؟؟

ما هذا الذي يجعل النفس لا تتوب من معاودة مغامرة الحياة ملائين المرات؟؟

ما هذا الطيب الذي نصادفه في حكايات البشر؟؟

ما هذا النبض الذي نتحسسه يسري ساخنا في قصائد الدنيا؟؟؟

تكثر وتكثر الاسئلة حول هذ الطيب العريق المدهش البديع وووو...

والذي يليق وصفه بكل ما للدنيا من حسن.

والاروع من كل هذا ايها الاحباء،  هو ان الانسان يدركه..!!!

فيقيناً ليس هو الذي ابلى البشرية بحروب دامية...

ولا الذي صاغ المجتمعات وفق نظام الطبقية...

ليس الذي برر التعسف وعتم الزنزانات..

بل الذي اعاد للانسان فردوسه المفقود..

انني لواثق الان من ان الكل قد ادركه

ولِمَ لا أ لسنا جميعا ابناء الحب!!!

انه الحب اذن ...تماما كما اجابت اعماقكم ايها الاخوة

 

 

الشكر للرب دائما