BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 14 آب 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

2 قور 4: 7 ـ 14

متى 23: 34 ـ 39

 

غدا الاحتفال بالمناولة الاولى للمجموعة الثانية من الوجبة الثانية لتلاميذ التناول الاول في كنيسة مار بهنام وسارة... وكذلك الاحتفال بالمناولة الاولى في كنيسة مار يعقوب لتلاميذ الاسر الوافدة الى البلدة.

 

النشاطات في دار مار بولس

 

لقاء جماعة الدعوات حاضر فيه الاب الربان يعقوب باباوي محاضرة عن امنا مريم العذراء، ومن الجدير بالذكر ان جماعة الدعوات كانت قد اقامت رياضة روحية لمدة ثلاثة ايام في شقلاوة.

 

لقاء ندوة الاخوة الجامعية تحدث فيه السيد لؤي سامي (برطلة) وزوجته دانييلا داندريا (القادمين من ايطاليا) عن المجتمع الايطالي ثم عن السنة البوليسية، حيث خصصت عام 2008م سنة القديس بولس.

 

 

 

 

 

دورات تعلم الكومبيوتر، يقيم دار مار بولس هذه الدورات بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية فرع بغديدا. تقام يوميا ثلاث دورات، ومنها دورات لبرامج تخصصية اخرى.

 

دورة تعلم اللعة الانكليزية العامة.

 

دورات تكيفية جديدة في اللغة الانكليزية للناجحين الى الثالث المتوسط، والناجحين الى الرابع الاعدادي، والناجحين الى السادس الاعدادي، يقيم دار مار بولس هذه الدورات بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان

سعد ابلحد موسى بنيو    و    خالدة بهنام توما شيتو

 

والعروسان

نشوان جنان شابا مقدسي حسو    و     نغم يوسف شابا مقدسي حسو

 

تهنيء اسرة " بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات بلغة القلوب

 

مِن على الصليب ... وتحت الالم الثقيل .. يصرّ الرب يسوع ان يسلمك ليوحنا الحبيب أما..

أماً ايتها العذراء ... أماً لنا نحن الكنيسة..

فما بال عصرنا تعصف به اهواء افكار تريد ان تجردك عن امومتك..

"امك...على الباب"

"امي واخوتي من يعمل بكلام ابي"

وانت قبلتِ كلمة الرب فرحة..

وكنتِ امينة لكلمة الرب...

من اين لنا امن نحظى بأم امينة مثلكِ..

أمٌ تشير بيدها الى الرب دائما...تؤكد للبشر ان الرب انما هو الهدف...هو الطريق والحق والحياة..

انت أمنا...ونحن الاجيال التي تطوبك

فبنا يصدق نشيدك المدون في الانجيل المقدس..

فكيف بالذين لا يهتمون بتطويبك واكرامك...؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف بهم وهم يتنكرون لدوركِ...

عجبا...أ ينكرون حقيقة اختارك من قبل الرب أماً لأبنه...؟؟؟؟؟؟

أ ليست البشارة قصة انجيلية؟؟؟

اجل، وربنا يسوع المسيح قبلكِ له اماً...

فكيف يستطيع ان يكون الانسان ابنا لله ان لم يقبل ان تكون مريم امه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

 

الشكر للرب دائما