|
|
BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 27 حزيران 2008م |
|
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية). فليبي 1: 21 ـ 27 لوقا 13: 31 ـ 35
النشاطات في دار مار بولس
ختام بطولة دار مار بولس بكرة الطائرة احرز فريق سباق المحبة بطولة دار مار بولس بكرة الطائرة بعد فوزه على فريق هيئة شؤون المسيحيين في بغديدا، بعد مبارياة ساخنة اجريت عصر اليوم على ساحة دار مار بولس.
تهيئة الوجبة الثانية من تلاميذ التناول الاول.
دروس جديدة على الة الكيتار والكمان في دورة مار افرام للموسيقى.
الرابطة الكتابية في بغديدا اقامت الرابطة الكتابية لقاءها الشهري عصر اليوم في قاعة كنيسة مار يعقوب، بعد الصلاة التاملية حاضر الاكليريكي واثق موفق اوفي محاضرة بعنوان "حياة القديس بولس ورحلاته" وذلك تزامنا مع السنة البوليسية "أي سنة القديس بولس".
اخوة مار توما الاكويني حاضر في لقاء اخوة مار توما الاكويني الروحي الثقافي الاسبوعي، الاخت ندى غانم قصاب محاضرة بعنوان "الغيّرة"، تقام لقاءات الاخوة في كابيلة مار عبد الاحد الكائنة في الفناء الجنوبي لكنيسة الطاهرة الكبرى.
الوفيات رقدت على رجاء القيامة السيدة نجيبة سعيد سمعان عرب زوجة المرحوم سالم يعقوب شيتو عن عمر يناهز (68) سنة اثر اصابتها بالجلطة الدماغية، اقيمت صلاة الدفنة في كنيسة الطاهرة الكبرى عصر اليوم. تعزي "اسرة بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومة وتتضرع الى الرب قائلة: الراحة الابدية اعطها يارب ونورك الدائم فليشرق عليها"
ترقبوا غدا احتفالية الذكرى الثامنة لافتتاح دار مار بولس للخدمات الكنسية.
كلمات بلغة القلوب.. حذاري من ان يوهمنا التاريخ..!!!!!!!!!!!!!! ويجعلنا نتباهي بما نقره في يومنا على انه سلبي قد نتباهى في عظمة الاهرام مثلا... والتي ربما شيّدت على اكتاف العبيد المظلومين والاسرى المساكين..... وتحت لعلعة سياط التعسف والتجبر والارهاب.. أبُنيّت بعرق فرح الشعب من اجل ان ينجب للعالم معجزات الجهد البشري...؟؟؟؟ ام بنيت وفق رغبة انسان "ملك" تمكن لسبب او لأخر من السيطرة على الاخرين واذلالهم.. أبهذا ينبغي ان نفتخر نحن الساعين الى تفعيل افاق حضارة الحياة؟؟؟؟ لا ادري لماذا نقبل في زمننا هذا، صرحا ونعده مفتخرين من عجائب الدنيا... وما اقيم الا وفق مبدأ سحق الاخرين... أليس من الرائع ان نطالب بتزكية عجائب الدنيا من الظلم.... عندها سنهمل أي من عجائب اتضح انها اقيمت تحت أذلال المساكين... لابد من الحزم مع التاريخ... ولابد من محاكمة ابطال حروبه في كل الحضارات... وان تكون احدى ثمار المحاكمة هذه..الغاء قدسيتهم وبطولتهم وجعلهم في عداد مَن اجهضوا حضار الحياة.. اننا نرى انه من الضروري ان يتغير مفهوم البشر حول عجائب دنياهم وحول ابطالهم... فالقرارات التي تصون كرامة الانسان... تصون حريته... تحقق تقدمه... يليق بنا ان نحصيها من عجائب دنيانا.. لذا علينا ان نفتخر بان العجائب لا تلد الا من رحم المحبة.. تلك التي اشار اليها الرب يسوع، بل المحبة التي عاشها... محبة عبر البذل التام... وهل لدنيانا من عجائب غير هذه..؟؟؟؟؟؟؟ اذن، يكفي لدنيانا ان تكون احادية العجائب..
الشكر للرب دائما
|
