BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 2 حزيران 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

1 تسالونيقي 4: 1 ـ 8

متى 12: 10 ـ 21

 

لقاء اللجنة العليا لتجمع الشبيبة المسيحية

اقامت اللجنة العليا المعنية بتهيئة تجمع الشبيبة المسيحية المزمع اقامته في تموز المقبل، لقاءا في مطرانية الكلدان في عينكاوه من اجل التباحث في تفاصيل التجمع.

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

اللقاء التحضيري لأخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة والفرح.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان

طلال مارزينا ابراهيم كجو    و    مها عبدالله اسحق البعشيقي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يوحنا العروسان

خالد حبيب بابا هدايا   و   رغد بولص عبد الاحد شابو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح... مبروك.

 

صلاة الدفنة

اقيمت صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى صلاة الدفنة عن نفس المرحوم مارزينا رفو الياس جحولا (احد المعلمين الرواد في بغديدا) الراقد على رجاء القيامة يوم امس عن عمر يناهز (80) سنة اثر الشيخوخة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تعزي "اسرة بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحوم وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه.

 

كلمات بلغة القلوب..

في كل يوم كان يقيم وليمة...

كان يجمع حروف الدنيا الطيبة

ويُنضجها كلمات...فتولد الحكايات..

تلك التي الى جانب الحليب انعشت طفولتنا

فعلى مقاعد الدراسة البسيطة ادركنا ولاول مرة ان الحِكَم تؤكل ايضا..

 

واصل اقامة ولائمه..

فجمع الالوان من باطن الشموس ومن ضفاف الازهار..

ونسج لوحات جميلة..

فعلى مقاعد الدراسة..ابصرنا ولاول مرة سحر جمالنا الاخاذ

 

وليمة بعد وليمة...

جمع في الاخيرة ...كل البطولات ..

توهمنا انه سيحضر امامنا ابطال الدنيا كي ينجزوا تلك البطولات

ولكننا تفاجئنا اذ اكد باننا نحن الابطال!!!

وما علينا الا تجسيدها في هذه الحياة...

كل البطولات كان من غير الممكن تجسيدها الا بالحب

عندها ادركنا ان جلّ همّ استاذنا الجليل كان..

ا ن نحيا ما اطلقه الرب يسوع وصية للبشر...

"احبوا بعضكم بعضا"...

 

الشكر للرب دائما