BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 26 ايار 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

عبرانين 12: 18 ـ 25

لوقا 22: 14 ـ 20

 

مهرجان للشبيبة المسيحية

تضامنا مع لقاء الشباب العالمي الذي يتراسه الحبر الاعظم البابا بندكتس السادس عشر  في استراليا الصيف المقبل، يتم حاليا التهيئة لاقامة نشاط شبابي لشباب ابرشيات نينوى وابرشيات المنطقة الشمالية. ولتحقيق هذه الغاية التقى صباح اليوم السادة المطارنة: مار باسيليوس جرجس القس موس، مار ربان القس، مار بطرس هربولي، مار ميخائيل مقدسي. ومجموعة من الاباء الكهنة من خورنات مختلفة مع مجموعة من الراهبات والعلمانيين، تم التباحث في تفاصيل مهمة خاصة بالمهرجان المزمع اقامته في الصيف القادم للشباب (18 ـ 35) سنة.

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

ندوة عامة حول القداس السرياني

قدم الاب انور زومايا عصر اليوم محاضرة حول القداس السرياني، وكانت الدعوة للجميع.

جماعة الدعوات ـ الاعدادية

اقامت جماعة الدعوات عصر اليوم لقاءها الاسبوعي، حاضر فيه السيد طلال وديع محاضرة بعنوان "المواهب"

 

اخوة مار يعقوب

اقامت اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح لقاءها التحضيري.

دورة مار افرام للموسيقى

دروس جديدة على الة الكيتار .

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة اكاليل.

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

رافد موما اسحق موميكا    و    رويدة صبيح حبيب قابو

والعروسان:

راني موما اسحق موميكا   و    غسق عيسى حبيب عطاالله

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان:

وسام ايشوع شابو   و   نوره ادور عيسو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيءاسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

كلمات بلغة القلوب..

عبر المواهب ادركُ بانني لم اؤلد فحسب

بل انا مرسل ولتحقيق هدف سامي في هذه الحياة

وبالمواهب اتيقن من عدالة الله..

فالكل قادر ا ن يحقق الهدف السامي ـ اي ان يصبح ابن الله..

المواهب تجعلني ادرك بان لي انا الانسان دورا في الحياة ...ودورا في الخلاص.

فالخلاص هو مبادرة الله واستجابة الانسان.

المواهب دَيّن الله الذي لايمكننا تسديده بل يمكننا التفاعل معه..

مواهبنا تتاجج بقبولنا لعمل الروح القدس فينا

وبها نتَوّج "ابناء الله" انه اسمى مقام يمكن للانسان بلوغه.

تَرى، هل حقا نؤمن باننا اثرياء بالمواهب؟؟؟

هل نؤمن بان ما لنا من مواهب انما هي كافية لتحقيق هدفنا الخلاصي؟؟؟

المواهب كنوز خلاصنا...

انها تعمق معنى وجودنا..

انها قوتنا في التبشير..

ولاننا محملين بالمواهب فنحن اصحاب رسالة اذن

نحن لسنا رقما مجردا يولد في يوم ما ويموت في اخر...

بل انسان انا، مرسل الى المسكونة في يوم ما واخلّد الى الابد..

وبعد..

ان المحبة وحدها تنمي مواهبنا وتجعلها فعالة الى الابد

فهلموا الى الحب جميعا.

 

الشكر للرب دائما