لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

اعلام بخديدا

 

إبراهيم عيسو (1911-1993 )

 

     

 

    

 

 

 

أصله .. ولادته .. نشأته

 

كتاب من تأليف د. بهنام عطاالله

 

 

ولدت فكرة إعداد هذا الكتاب من بداية التسعينات من القرن الماضي ، حينما جمعتني صدفة ، بمجموعة من الرجال المثقفين في المدينة ، وطرق مسمعي احاديث حول شخصية من بلدة باخديدا ، شغوف بالكتابة والتاليف والترجمة والنشر ، ومما شجعني اكثر في المضي قدماً لاصداره هو مساعدة نجله المهندس سعد ابراهيم عيسو، بعد ان قدم لي كل مساعدة ممكنة من مصادر ومخطوطات وكتب ودوريات . اما النقص الحاصل في هذه المصادر فقد تم معالجته عن طريق اللقاءات الشخصية ومصادر مختلفة .

ان الكثير من ابناء البلدة لايحيطون علماً  بهذا الرجل المنسي ، الذي شغل الصحافة وكتب فيها مقالات وترجم اعمالاً لكتاب كبار امثال فكتور هوغو ولامارتين ولاميني ولا فونتين والشاعر الفرنسي دي موسيه ، وكتب عن الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو . وتنبأ بسقوط هتلر وخسارته في الحرب العالمية الثانية . ونقوداً خفية عن حالة المجتمع آنذاك وقعت باسماء مستعارة خشية من بطش السلطة الملكية الحاكمة . محاولاً ايضاً ايضاح بعض الغموض والملابسات التي رافقت كتاباته ومعاركه الصحفية

ان الهدف من اعداد هذا الكتاب ، ليس توثيق حياة رجل ، بقدر ما هو رصد حياته نحو تحقيق الهدف الاسمى وهو الكشف عن اعلام باخديدا ، الذين كتبوا وضحوا بمدادهم وعرقهم من اجل الكلمة الشريفة الحقة

إننا على ثقة بان كتابنا هذا الذي سيمط اللثام عن عالم من أعلام باخديدا ، نكون قد قدمنا خدمة لقره قوش وابنائها

ولنا الامل الوطيد بان جهودنا في تاليف هذا الكتاب قد لا تذهب سدى

وفي الختام يحلو لنا ان نقدم شكرنا وتقديرنا لكل من ازرنا بارشاداته ومعلوماته ونخص بالذكر منهم المهندس سعد ابراهيم عيسو

واخيراً اننا نرغب ان يرشدنا الى ما يرى فيه زلة او نقص وبذلك نكون قد اسدينا خدمة جليلة لبلدتنا ووطننا العزيز باظهار اعلامنا وجهودهم واثارهم العلمية والادبية . والله الموفق

 

المؤلف

 

    

هو إبراهيم بن بطرس بن إبراهيم  ، من عشيرة آل عيسو ، التي نزحت من تكريت مع قوم من السريان التكريتيين ، في أواخر القرن العاشر حيث تضعضعت أحوالهم ، فلجأوا إلى الهجرة وتفرقوا في أطراف البلاد ، وخاصة منطقة الموصل ، وتكاملت هجرتهم في القرن التالي  ، فامتزجوا بالسكان الأصليين ، وسكن البعض منهم قره قوش وأطرافها ، وهم مازالوا محافظين على نسبهم التكريتي .[1][2]

   ولد إبراهيم عيسو في قره قوش (باخديدا ) [3] التابعة لمحافظة نينوى يوم 20 آب 1911 ، عمذه الاب يوسف سكريا بتاريخ 28 آب 1911 . وتربى في كنف والديه ، وبعد ست سنوات ، وبالتحديد عام 1917 دخل المدرسة الابتدائية الوحيدة في البلدة [4]، أنهى تعليمه الابتدائي بتفوق ، حيث كان شغوفاً بالمطالعة والكتابة والبحث في بطون الكتب ، فكان محباً للعلم تواقاً للمعرفة  ميالاً للثقافة . ظهرت مواهبه في هذا المجال في وقت مبكر .

     كان إبراهيم عيسو طيب الأخلاق حسن المعشر ، عزيز النفس غزير العلم ، محباً للحقيقة ، متصلباً في مواقفه ، خاصة ما يتعلق منها بالمبادئ والقيم الاجتماعية والدينية ، أميناً لها ميالاً إلي الجد والمثابرة . بعد سنوات مليئة بالعطاء والإبداع الثقافي الثر توفي في بغداد بتاريخ 10/3/1993 ، فاحتضنته كنيسة مار يوحنا المعمذان في مسقط رأسه قره قوش .

 

 

   البداية .. والانطلاق

 

    بعد تخرجه من المدرسة الابتدائية بعدة سنوات ، وفي حوالي عام 1922 ، تاقت نفسه للسفر إلى لبنان لدخول دير الشرفه ، وكان من أوائل زملائه  أثناء الدراسة ، فأتقن اللغات السريانية والفرنسية واللاتينية بجانب العربية . نظم في السريانية شعراً ونثراً ، فكتب أول قصيدة شعرية باللغة السريانية عام 1930 ، بمناسبة الانتهاء من دراسة الفلسفة والبدء بدراسة اللاهوت ، تظهر فيها شاعريته واسلوبه في نظم الشعر وبأغراضه المختلفة ، فقد كتب في الفلسفة والمديح والهجاء والاجتماع والدين . واصل دراسته ، فتلقى العلوم الفلسفية واللاهوتية ، إلى أن رسم إنجيليا ً . لكنه ما لبث أن عاد إلى وطنه العراق بحدود عام 1935- 1936 . فعمل في بداية الأمر معلماً في المدرسة السريانية ألا فرامية ببغداد ، ومن ثم عمل في القصادة الرسولية ببغداد أيضاً ، فمترجماً في مديرية البريد والبرق العامة ببغداد عام1951 وحتى إحالته على التقاعد عام 1963 .

   ظهرت بوادر إهتماماته في التأليف والترجمة والنشر في الصحافة العراقية والعربية ، منذ الثلاثينيات ، حيث أخذ يدبج مقالاته في الأغراض المختلفة : الأدبية والاجتماعية والدينية ، ثم توسعت مجالات كتاباته وترجماته ، فضلاً عن نظمه للشعر السرياني ، حيث له العشرات من القصائد قيلت في مناسبات مختلفة ، كتبها في العراق ولبنان والقدس عندما كان يتلقى علومه هناك ، وهي تتميز بقوة العبارة وحسن الألفاظ ، والتمكن من اللغة .

 لقد نشر إبراهيم عيسو نتاجاته في اغلب الصحف والمجلات العراقية آنذاك ، فنشر في مجلات منها: نشرة الأحد [5] والفداء [6] ولسان المشرق [7] والنور[8] والرسالة الجديدة والمسرة اللبنانية . وفي الجرائد منها: جريدة الثبات [9] والأخبار[10] والعالم العربي [11] والأحوال [12] . وقد كان مقص الرقابة آبان العهد الملكي يحذف مقاطع من مقالاته ، بسبب إنتقاده الشديد للأوضاع الاجتماعية السائدة آنذاك.

     ونظراً لتعمقه في البحث والدراسة والاطلاع ، فقد إشتهر بكونه رجل ثقافة وعلم ، حيث كانت بعض كتاباته في الصحف العراقية ، قد أحدثت نقاشاً وجدالاً حاداً ، بسب كونها تحمل الطابع النقدي البعيد كل البعد عن المصلحة الآنية ، إذ وضع كل جهده من أجل التأليف والنشر عامة واللغة السريانية خاصة ، فعمل في لجنة المصطلحات والتأليف والقاموس والترجمة والنشر في مجمع اللغة السريانية في بغداد منذ عام 1974 ، بجانب العلامة الكبير المرحوم كوركيس عواد وغيره من المضطلعين في اللغة السريانية . وكان عضواً في لجنة التأليف والإشراف على طبع مناهج كتب اللغة السريانية للمرحلة الابتدائية .

     لم يترك إبراهيم عيسو شاردة أو واردة إلا وكتب عنها أو ترجم لها ، وآثاره الغزيرة المنشورة والمخطوطة ، التي دبجها يراعه البارع  تدل على ذلك ، حيث استطعت‘ من جمع وإحصاء أكثر من ستين مادة تأليفاً وترجمة ، مخطوطة ومنشورة ، بين  كتاب ودراسة ومقال وترجمة . فضلاً عن نشره لاراءه الثقافية والاجتماعية أينما جلس حتى ولو كان ذلك في المقهي . [13]

      لقد كان رحمه الله قاسياً وعنيفاً بعض الشيء في رده على البعض ، وخاصة عندما يمس ذلك المبادئ والأخلاق والدين والوطن ، فقد رد في أكثر من مرة على هؤلاء ، فترك لقلمه العنان يصول ويجول باحثاً عن قبس من نور لإظهار الحق والعدل[14] ، وكان يستخدم في بعض كتاباته إلي جانب إسمه الصريح أسماءً مستعارة مثل : أ.ع ، دوار ، مشاهد ، صديقك العربي ، أحدهم ، عربي ، عربي مخلص وغيرها  فكان نقده‘ لاذعاً وجارحاً ، لذا كان البعض يخشى التصادم معه‘ على ِمنبر الصحافة .

    خلاصة القول ، فان إبراهيم عيسو كتب آراءه‘ وتطلعاته في الحياة العامة . وبالنظر لغزارة ما آلف وترجم ونشر فان الحديث يطول عنه . لقد كرس حياته جلها للقراءة والكتابة والبحث والترجمة عن السريانية والفرنسية إلى العربية وبالعكس ، فكان كاتباً ألمعياً جمع إلى سعة العلم في الكتابة بالسريانية بشقيها ( الشرقي والغربي) ، والتأليف فيها شعراً ونثراً  فضلاً عن تمكنه من اللغة الفرنسية والعربية ، وكان إلي أواخر أيامه تواقاً للعطاء وشعلة تضيء بعزم ونشاط في سبيل أداء رسالته في نشر الثقافة والأدب العربي والسرياني .

 

 

آثاره الكتابية

 أولاً : آثاره المنشورة

أ الكتـب :

1.          جان جاك رسو في ميزان الحقيقة ، مطبعة شفيق ،بغداد ،1964

2.          فلنذهب إليه ، رواية من تأليف الروائي البولندي هنريك سينكويفش ، عربها عن الفرنسية ، مطبعة شفيق ، بغداد ،1964.

3.          القراءة السريانية للصف الأول الابتدائي ، مشترك مع نخبة من الكتاب السريان ، وزارة التربية ، دار الحرية للطباعة ، 1974 .

4.          مأساة عتليا ، تأليف الشاعر الفرنسي جان راسين ، ترجمها الى السريانية شعراً ، مطبوعات مجمع اللغة السريانية ، مطبعة أوفسيت المشرق ، بغداد ، 1978 .

 

ب_ الدوريات :

 

1.      الحياء البشري ، قصة قصيرة معربة عن الفرنسية ،مجلة نشرة الأحد ، ج8 ، 14 /نيسان /1935 . ونشرت أيضاً في مجلة الفداء ، العدد الأول ، السنة الأولى ، أيار 1935 ص 45 .

2.      خبر واقعي ، قصة قصيرة ، معربة عن الفرنسية ، مجلة نشرة الأحد ، الجزء14 ، 7 تموز 1935 .

3.      المرتل ، قصة قصيرة مترجمة ، معربة عن الفرنسية ، مجلة نشرة الأحد ، العدد22 ، الجزء 21 السنة15 ، 25/ ت1 / 1936.

4.       نابليون الثاني ، مقال للشاعر الفرنسي فكتور هوغو [15، تعريب ، مجلة نشرة الأحد ، الجزء 9 ، السنة 16 ، 25 نيسان 1937 .

5.       العقاب ، للشاعر الفرنسي فكتور هوغو ، مهداة إلى هتلر ( الفوهرر) تعريب ، جريدة الأحوال البغدادية ، العدد 319 الصادرة بتاريخ 17/ أيلول /1941 .

6.       المهاجر ، للفيلسوف الفرنسي لاميني ( من أدب الغرب ) ، تعريب ، مجلة الرسالة الجديدة البغدادية ، العدد 5 ، السنة الأولى ،1954 .

7.       الأدب والفن ، نانكو بالسكانكي ، دراسة في حياته ، تعريب عن الفرنسية ، جريدة الثبات البغدادية ، العدد 24 ، السنة السادسة ، 13 شياط 1960 وفي 20 /2 / 1960

8.      أيها المسيح ، نشيد ميمر ، تأليف الشاعر الفرنسي لامارتين ، نظم عام 1829 ، تعريب ، مجلة النور ، أيلول 1951 ، بغداد .

9.       الشعر ، للشاعر لامارتين ، تعريب ، مجلة الفداء ، السنة الأولى / تموز 1951 .

10.   قلبان حساسان ، قصة ، بقلم جراهام كرين ، ترجمها من الإنكليزية إلى الفرنسية مارسيل سيبون ، عربها عن الفرنسية ، جريدة الثورة البغدادية في 20 /1/ 1968 .

11.   الأدب العراقي المعاصر ، مقال بقلم المسيو بيروس ، معرب عن الفرنسية ، جريدة البلاد ، صفحة الأدب

 والحياة ، 8/6/1958 .

12.   الشباب ، مقال ، جريدة الأحوال البغدادية ، العدد الصادر يوم الثلاثاء 10 / آذار / 1942 ، وقع المقال

 بالاسم المستعار ( دوار ) .

13.   الأدب والطفل ، نقد ، جريدة الأخبار البغدادية ، الجمعة 29 / أيلول م 1944 .

14.  لقد عصرت الليمونة ، نقد لاذع لإذاعة ( هنا برلين ) الناطقة بالعربية ، جريدة الأحوال البغدادية ، العدد17 ، في 19 / آذار / 1942 .

15.  عيد الميلاد ، مقال ، جريدة الأخبار ، العدد914 ، في 25/12/1942.

16.   حفلتان شيقتان ، كتبها لمناسبة توقف الحرب العالمية الثانية وسقوط هتلر ، جريدة العالم العربي ، العدد 5368 ، الأربعاء 16 / 5/ 1945 ، وقعت بالاسم المستعار ( بقلم مشاهد ) .

17.  قره قوش والكثلكة ، مقالات نشرت تباعاً في مجلة نشرة الأحد ، السنة 14 ، الجزء 18 ، من 21 تموز  1935 لغاية 1 ايلول 1935 .

18.   ناقرتايا أم يوحنا الديلمي ، مقال ، مجلة نشرة الأحد ، العدد18 في 29/آب/1936.

19.   نظرة في الحرب العالمية الثانية ، مقال ، جريدة الأحوال ، العدد 326 ، السنة الثالثة في 25 أيلول 1941 .

20.   الفيلسوف ، مقال ، جريدة الأحوال ، العدد 397 في 18 ك1 1941 .

21.  أيهما أغلب ، قصة ، جريدة الأحوال ، العدد 463 ، السنة الثانية في 11/ آذار /1942 .

22.  من أبناء الأفاعي ، نقد خفي لحالة المجتمع ، جريدة الأحوال العدد الصادر في 21 / شباط/ 1942 . (   

حذفت الرقابة في اعهد الملكي مقاطعاً منها ) .

23.   كيف يفهمون الديمقراطية ، مقال ، جريدة الأخبار ، العدد الصادر في يوم الجمعة 18 ت1 1941 .

24.   ذكرى غراء ، جريدة الأخبار ، الصادرة في 12 / اذار / 1947 ،

25.   المرأة السامرية ، مقال ، مجلة المسرة العدد 52 ، أيار 1966 .

26.   روسو في بوطقة الحقيقة ، نقد وتحليل ،مجلة نشرة الأحد  ، السنة 16 ، في 22 ك1 1937.

27.           قصيدة طويلة باللغة السـريانية  نشرت في كتـاب ( قطـوف مهرجان افرام - حنين ، بغداد 1975 ،  ص 129- 130 .

 

ثانياً : آثاره المخطوطة

ا- الكتب

 

1.       مسرحية السيد ، تأليف الشاعر الفرنسي بيير كورنيل ، نقلها الى السريانية ، بغداد ، 1977.

2.       الأدب أو بول وفرجيني ، تأليف برنار دين وسان بيير ، ترجم من الفرنسية إلى السريانية ، بيروت 1955 .

3.       كرازيلا ، تأليف دي لامارتين [16] ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد 1963 .

4.       إلي القهقري أو أفكار صديق ، تأليف ديو باساج ، بغداد ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد 1950 .

5.       القضية الكردية ، تأليف بازيل نيكستن ، تعريب عن الفرنسية ، نشر في حلقات في جريدة الأهالي الصادرة في 28 و 30 و 31 تموز 1959.

6.       العلاقات بين العقل والأيمان ، تأليف بول دي بروكلي ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد ، 1956 .

7.       المذنب ، قصة طويلة ، تأليف فرانسوا كوبي ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد 1967.

8.       كونت مونتي كرستو ، رواية ، تأليف اسكندر دوماس ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد

9.       فتاة العجائب ، رواية ، تأليف الكاتبة الفرنسية آن دنلوب ، تعريب ، بغداد ، 1971 .

10.   الأكراد وحقوقهم ، تأليف لوسيان زامبو ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد ، 1971 .

11.   قصص للأطفال ، تأليف لافونتين ، ترجمتْ إلى الفرنسية شعراً .

12.   ديوان شعري يحوي على عشرات القصائد بالسريانية كتبت في مناسبات مختلفة بين العراق ولبنان والقدس

13.          ميامر مار أفرام السرياني حسب النسخة السريانية المطبوعة في مطبعة دير الشرفة / لبنان عام 1906 ، ترجمت من السريانية الى العربية .

14. رسائل فلكسينوس المنبجي (اسقف منبج) إلى رهبان دير سينوس عام 564 ميلادية ، وحسب النسخة المطبوعة في لوفان / بلجيكا عام 1963 . عربها عن الفرنسية وعلق عليها ، بغداد ، 28/12/1976 .( مخطوط)

 

 

ب- المقالات

 

1.       الوحدة ، قطعة أدبية رائعة للشاعر الفرنسي دي لامارتين ، تعريب ، بغداد ، 1954 .

2.        حسايات يوم الجمعة العظيمة ، ترجمها عن السريانية الى العربية ، بغداد ، 1937.

3.        حاضرة الفاتيكان ، مقال بقلم هنري ديبرو ، تعريب .

4.        الريشة البيضاء ، قصة قصيرة ، بقلم كريزيني ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد 1963 .

5.        قاطع طريق واخته ، قصة قصيرة واقعية ، عربها عن الفرنسية ، بغداد 1962

6.        التعويذة ، قصة بقلم الأب تيوديير ، عربها عن الفرنسية ، بغداد ، 1963 .

7.       تضحية أخت ، قصة واقعية ، بقلم فلدور ، عربها عن الفرنسية ، بغداد ، 1952 .

8.      ليلة مايس ، قصيدة شعرية ، للشاعر الفرنسي الفريد دي موسيه ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد ، 1957 .

9.        ليلة ديسمبر ، قصيدة شعرية طويلة، للشاعر دي موسيه ، تعريب عن الفرنسية ، بغداد ، 1957 .

10.    ليلة آب ، قصيدة شعرية وهي عبارة عن محاورة بين الشاعر وربة الشعر ، للشاعر دي موسيه ن تعريب عن الفرنسية ، بغداد ،1957 .

11.    ليلة اكتوبر ، قصيدة شعرية طويلة للشاعر دي موسيه ، تعريب عن الفرنسية ، 1958 .

12.    ذكرى ، قصيدة طويلة للشاعر دي موسيه ، تعريب عن الفرنسية ، 1958 .

13.    الحسرة الأولى ، نشيد للشاعر دي لامارتين ، وهذا النشيد هو أشهر رثاء أوحي الى الشاعر في ذكرى ( كرازيلا ) كتبه عام 1830 ، عربه عن الفرنسية ، بغداد ، 1955 .

14.    الكلمات الأخيرة ، قصيدة للشاعر دي لامارتين ، وعنوان القصيدة مستل من قول السيد المسيح  لتلاميذه في بستان الزيتون ( إن نفسي حزينة حتى الموت ، امكثوا وصلوا معي )  تعريب عن الفرنسية ، بغداد ، 1957 .

 

 


[1] لمزيد من المعلومات انظر :-

- اسحق أرملة ، انباء الزمان . ص33 وص37

-افرام عبدال ( الخوري ) ، اللؤلؤ النضيد في تاريخ دير مار بهنام الشهيد ، مطبعة الاتحاد الجديدة ، الموصل ، 1951 ، ص 68 و215 .

- سهيل قاشا ، تكريت حاضرة الكنيسة السريانية ، بيروت ، 1994 .ص198 ص2008

[3] بخديدا : الاسم القديم لقره قوش مركز قضاء الحمدانية حالياً ، وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي من محافظة نينوى ، تبعد عن الموصل مركز

  المحافظة (28) كم ، ويبلغ عدد سكانها أكثر من (22) ألف نسمة حسب تعداد عام 1997 . وباخديدا : لفظة آرامية حرفت عن لفظها الآرامي (بيث ديتا ) أي ( بيت الحدأه) وتعني بيت الطائر الأسود ، ومن المحتمل أن الأتراك نقلوا هذا المعنى إلي لغتهم ، فقالوا فره قوش أي الطائر الأسود . لمزيد من المعلومات حول اسماء قره قوش معانيها انظر :

- الاب بهنام سوني ، بغديدا ، روما ، 1999 . ص21 وص ص34 35

- مجلة النجم / السنة الثانية ، الموصل ، ص 42 .

[4] وهي المدرسة الأهلية التي كان يديرها الأب منصور خاروف المارديني ، المولود في أوائل أذار عام 1868 ، والمتخرج من معهد مار يوحنا  الحبيب بالموصل عام 1883 ، والمتوفى عام 1904. ومن الجدير بالذكر انه في عام 1919 فتحت حكومة الاحتلال مدرستين ابتدائيتين

  رسميتين في قره قوش كان يدير إحداها الأب يوسف إسطيفو، والثانية يديرها الأب حنا القس عبد الأحد . انظر :

- عبد المسيح بهنام المدرس ، قره قوش في كفة التاريخ ، مطبعة الأديب ، بغداد ، 1962 ، ص404 و407 .  

- سهيل قاشا ، كنائس باخديدا  ص 78

- مجلة أكليل الورود ، السنة الرابعة ، ص ص 77-84

 

[5] وهي مجلة شهرية تعني بالأمور الثقافية والدينية كلن يرأس تحريرها الأب عبد الأحد جرجي ، وقد صدرت لأول مرة في بغداد عام 1922

  وتوقفت عن الصدور عام 1937 .

[6] وهي مجلة دينية أدبية شهرية أصدرتها أخوة الصليب المقدس في بغداد ، كان صاحب امتيازها والمدير المسؤول الأب نوئيل أيوب وملاحظ

  تحرير المجلة ونائب رئيس التحرير إبراهيم عيسو .( لفترة قصيرة ) صدر العدد الأول منها في آيار عام 1951 . (المؤلف) .

- اغفل كاتب المقال المعنون ( مجلة الفداء للسريان الكاثوليك ) هلال هرمز كبارا المنشور في مجلة نجم المشرق ، العدد (31) السـنة /3 2002 ، ذكر اسم ابراهيم عيسو من بين المساهمين فيها علماً ان له مواضيع وقصص مترجمة منشورة فيها منها قصة (الحياء البشري) العدد الأول ، السنة الأولى ، أيار 1935 ص 45 . وانه كان من المؤسسين لهذه المجلة

[7] وهي مجلة شهرية كان يرأس تحريرها الأب (المطران) بولص بهنام صدرت في الموصل وصدر العدد الأول منها عام 1949 وتوقفت عام

  1952

[8] صدرت في بغداد ، وصدر العدد الأول منها عام 1949 وتوقفت عن الصدور عام 1956 .

[9] جريدة يومية سياسية جامعة أنشأها محمود رامز في بغداد وصدر العدد الأول منها في 30ك1 1931 ، لتحل محل جريدة (صدى الاستقلال) ، لم تلبث مدة حتى عطلت في 3 اذار 1934 . اعاد محمود بك اصدارها ، واصبح احمد عزت الاعظمي رئيساً للتحرير ،فلبثت مدة وجيزة ثم احتجبت . انظر :

- عبد الرزاق الحسيني ، تاريخ الصحافة العراقية ، مطبعة الزهراء ، بغداد ،1957 . ص81

[10] جريدة يومية سياسية أنشأها الصحفي روفائيل بطي ، ظهرت لأول مرة في 18 حزيران 1931 .عوضاً عن جريدة (الجهاد) المعطلة من قبل وزارة نوري السعيد . لم تلبث طويلاً فعطلتها الوزارة المذكورة . عبد الرزاق الحسني ، تاريخ الوزارات العراقية ، مصدر سابق . ص80

[11] جريدة يومية سياسية عامة ، رئيس تحريرها سليم حسون ، تأسست في 27 آذار من عام 1924 . واستمرت تصدر بانتظام سنوات عديدة ، كانت تنتصر خلالها لقضايا الشعب ، كما انها كافحت الصهيونية ، فاصبحت عرضة للتعطيل الإداري بين حين واخر ، فتكبدت في سبيل ذلك اضراراً مالية كبيرة . انظر : عبد الرزاق الحسني ، تاريخ الوزارات العراقي ، مصدر سابق ، ص72 .

[12] كان يرأس تحريرها عزة مراد الشيخ .

[13] كان يجتمع كل يوم أحد مع المرحوم الخوري بطرس سابا السرياني وتوفيق السمعاني صاحب جريدة (الزمان) ، والسيد يوسف يعقوب          

    مسكوني المترجم الأول بوزارة المعارف آنذاك ، وكانت حواراتهم تدور حول الامور الثقافية .

-مقابلة شخصية مع السيد وديع جحولا بتاريخ 23 ت1 2001 .

[14] لاحظ المجادلة التي حدثت بينه وبين الصحفي الموصلي غربي الحاج أحمد والمنشورة في جريدة الأخبار البغدادية في العدد الصادر بتاريخ

   15 / 10 / 1955 .  

[15] ولد فكتور هوغو عام 1802 في مدينة (بيزانسون) بفرنسا . ومنذ صغره كان يحلم أن يكون أديباً مرموقاً ، وتحقق حلمه فاصبح كاتباً وشاعراً  كبيراً ، كان جامعاً بين عظمة الصور وسلاسة اللغة ، تنهال القوافي عليه انهيالاً ، ، امتازت مؤلفاته بقوة المخيلة وتنوع الالفاظ . وقد اثرت فصاحته في ابناء عصره . اصدر عام 1822 مجموعته الشعرية الأولى (اغاني وقصائد اخرى) ثم اصدر : البؤساء ، سيدة باريس ، الشرقيات ، اوراق الخريف ، اغاني الغسق ، ملحمة الاجيال ، اسطورة القرون ، وكان كتابه الاخير (اديان ودين) اصدره عام 1880 . توفى عام 1885 . لمزيد من المعلومات انظر:

- سعد صائب ، شعراء رمزيون وشعراء معاصرون ، منشورات عويدات ، مطبعة قلفاط ، بيروت ، 1958 . ص44

[16] ولد دي لامارتين في مدينة (ماكون) بفرنسا عام 1790 . درس في مدينة ليون ، ثم دخل معهداً لليسوعيين في مدينة ميلي ، فنال منه إجازة في الفلسفة . في عام 1808 عاد الى اهله وانكب على مطالعة كتب روسو ودانتي وبتراركوشكسبير وملتون وغيرهم . ثم بدا بكتابة الشعر ونشره ، وهو القائل ( ان الشعر غناء الباطن ) . من أهم مؤلفاته النثرية : كرازيلا ، روفائيل ، وديوان التأملات .

 

[17] كما له في نفس الموضوع مقالا نقدياً وتحليلياً بعنوان (روسو في بوطقة الحقيقة ) نقد وتحليل ، نشر في مجلة نشرة الأحد ، لمجلد السادس عشر  الجزء (22)  الصادر في  ك1 1937 . ص ص728 -732 . ومن غريب الصدف ان يكون هذا المقال آخر مقال يكتبه ابراهيم عيسو في هذه المجلة ، حيث توقفت عن الصدور .

[18] ولد فكتور هوغو عام 1802 في مدينة (بيزانسون) بفرنسا . ومنذ صغره كان يحلم أن يكون أديباً مرموقاً ، وتحقق حلمه فاصبح كاتباً وشاعراً  كبيراً ، كان جامعاً بين عظمة الصور وسلاسة اللغة ، تنهال القوافي عليه انهيالاً ، ، امتازت مؤلفاته بقوة المخيلة وتنوع الالفاظ . وقد اثرت فصاحته في ابناء عصره . اصدر عام 1822 مجموعته الشعرية الأولى (اغاني وقصائد اخرى) ثم اصدر : البؤساء ، سيدة باريس ، الشرقيات ، اوراق الخريف ، اغاني الغسق ، ملحمة الاجيال ، اسطورة القرون ، وكان كتابه الاخير (اديان ودين) اصدره عام 1880 . توفى عام 1885 . لمزيد من المعلومات انظر:

- سعد صائب ، شعراء رمزيون وشعراء معاصرون ، منشورات عويدات ، مطبعة قلفاط ، بيروت ، 1958 . ص44

[19] ولد دي لامارتين في مدينة (ماكون) بفرنسا عام 1790 . درس في مدينة ليون ، ثم دخل معهداً لليسوعيين في مدينة ميلي ، فنال منه إجازة في الفلسفة . في عام 1808 عاد الى اهله وانكب على مطالعة كتب روسو ودانتي وبتراركوشكسبير وملتون وغيرهم . ثم بدا بكتابة الشعر ونشره ، وهو القائل ( ان الشعر غناء الباطن ) . من أهم مؤلفاته النثرية : كرازيلا ، روفائيل ، وديوان التأملات .